الأربعاء، 2 مارس 2016

بيل غيتس وبيته الذي يساوي 123 مليون دولار فقط

بواسطة و ليست هناك تعليقات:

بيل غيتس هو الرئيس السابق لشركة  العملاقة مايكروسوفت، وأحد مؤسسيها الكبار  كذلك، ويعتبر بيل غيتس هو أحد أغنى رجال الأرض. ورجل بثرائه لا بدّ له أن يمتلك قصرًا مثل قصر بيل غيتس الذي سنعرضه عليكم الآن.



البيت الذي يسكنه بيل غيتس يساوي 123 مليون دولار أمريكي.
وقد احتاج البيت لأكثر من نصف مليون لوح خشب ليتم بناؤه
غرف الضيوف تحتوي على مجسات تقوم بعرض الطقس وشدة الإضاءة في الغرف بشكل تقني.

البيت محاط بالكامل بأشجار ونباتات لمعادلة الأجواء.
اللوحات الفنية المتواجدة في البيت يمكن تغييرها بضغطة زر، حيث أنّها لوحات تقنية بالأصل.
البركة المائية الخاصة بالمنزل لديها نظام صوتي خاص بها فقط تحت الماء.



هناك غرفة مخصصة بلعبة الترامبولين الهوائية، ويبلغ ارتفاعها 6 أمتار تقريبًا.



غرفة الاستقبال الرئيسية في المنزل تتسع ل 200 شخص فقط.




المنزل يحتوي على 24 دورة مياه فقط، كما يحتوي على 6 مطابخ ايضا.



مكتبة المنزل تقدّر تكلفتها ب 30 مليون دولار أمريكي.



البيت يحتوي على سينما رائعة تتسع ل 20 شخص.



تم استخدام بارجة لإزالة المنزل القديم والمتواجد في المكان لإتمام عمليات البناء.



يمتلك بيل غيتس في البيت كراج لسيارات يتسع ل 23 سيارة.



هناك ايضا شجرة محددة يفضلها بيل غيتس، لذلك قام بتركيب نظام آلي لمراقبتها 24 ساعة في اليوم.




الرمال المطلة على البحر والمتواجدة ضمن ملكية بيل غيتس تم استيرادها من الرمال في  البحر الكاريبي.



قام أحدهم بدفع 35 ألف دولار من قبل فقط لكي يحصل على جولة في منزل بيل غيتس فقط.




كبار السن هم أكثر حيوية من الشباب!!

بواسطة و ليست هناك تعليقات:



كبار السن هم أكثر حيوية من الشباب!!
كشفت دراسة أميركية بأن كبار السن الذين قد تجاوزوا ستين عاماً أكثر نشاطا، فضلا عن استجابتهم في المشاعر الإيجابية.
وقالت الدراسة  والتي نشرتها صحيفة "تايمز أوف إنديا" بان كبار السن أكثر إيجابية، وهو الأمر الذي قد ينفي ما كان شائعا من أنهم أقل نشاطا وأكثر سلبية.
الصحيفة قالت: إن الدراسة التي نشرتها مجلة الشيخوخة والصحة النفسية، بانه أجريت على 32 من كبار السن تتراوح أعمارهم بين 60 و92 عاما، و111 شابا تتراوح أعمارهم بين 18 و32 عاما، وطلب من المفحوصين جميعهم الحكم على 70 كلمة، من حيث إذا كان لها دلالة إيجابية أم دلالة سلبية، فأظهرت النتائج أن بالنسبة لكبار السن أكثر إيجابية من حيث العاطفة والبهجة والسعادة والشعور بالرضا من الشباب.

وأكدت الدراسة أن كبار السن يشعرون بالصفاء والطمأنينة أكثر من الشباب اليوم، الذين أظهرتهم الدراسة بأنهم أكثر ترابطا بمصطلحات الاستنكار الذاتي، وترافق مع الشعور بالحزن والوحدة والخجل وأيضا الاشمئزاز من أنفسهم.
من الجدير بالذكر أن هذه الدراسة توصلت إلى بعض الفوائد غير المعروفة عن الشيخوخة، مثل زيادة المشاعر الإيجابية، وقلة المشاعر السلبية المرتبطة بالحزن وأيضا الوحدة.

وشددت الدراسة على أن هذه النتائج  هي في غاية الأهمية للأطباء النفسيين والقائمين على رعاية المسنين؛ بحيث تساعدهم على فهم أفضل لمشاعر كبار السن.

من عصور ما قبل التاريخ .....لابتوب !! هل تصدق

بواسطة و ليست هناك تعليقات:




من عصور ما قبل التاريخ .....لابتوب !! هل تصدق
احتار المتخصصون في تفسير صورة منحوتة تقدم فيها الخادمة لسيدتها شيء شبيه باللابتوب
والمدهش في هذا الأمر أن هناك بعض المتخصصين يؤكدون بأن ما تحمله الخادمة في هذه المنحوتة التي يرجع تاريخها إلى 100 عام قبل الميلاد هو ببساطة شديدة جهاز "لابتوب"!


وبطبيعة الحال، لم يستطع أي منهمْ من إعطاء تفسير شْاف، فهل اخترعت تلك الحضارة اْلغابرة هذا النوع من الأجهزة في ذلك الوقت والتي لْم تظهر في عصرنا إلا عام 1982، أم أنّ أحدا ما سافر في الزمن ونقل تقنيات عصرنا إلى الماضي السحيق وفي كلتا الحالتين شيء يدعو للاستغراب والحيرة.

وعلى الرغم من أن هذه المسألة قد  تثير السخرية ولا شك فهذا شيء لا يصدق، إلا أنّ بعضْ المهتمين لا يبخلون بوقتهم وجهدهم لحل هذا اللغْز، ويجدون فيه  متعة فيما تعتبره الغالبية مضيعة للوقت ولا فائدة منه.
ما نستطيع قوله قوله في مثل هذه الحُالات إن المسافة ما بين الحقيقة والخيال قد تقصر أحيانا وربما ايضا تتلاشى!
ومن المحتمل بأن هذا هو ما يشعر به كل من يحاول أن يتفحّص هذه المنحوتة والتي يعتقد الخبًراء أنها أنجزت في شرق اليونان قبل أكثر من 2100 عام، وُهي محفوظة الآن في َمتحف "J. Paul Getty" في لوُس أنجلوس بالولايات المتحدة وهي تحمل اسم "شاهد قبر سيدة على العرش مع خادمة".


ما يدعو للدهشةِ بأن بعض المهتمين يشيرون إلى ان ثقبين علىِ جانب الصورة الغامضة الشبيُهة باللابتوب مؤكدين بأنهما منفذان للوصلاتْ المعتادة في مثل هذه الأجهزة!

وأصحاب مثل هذا ْالرأي الخيالي يستبعدون بأن تكون الخادمة في هذه المنحوتة قد تمسك بمرآة أوً بصندوق للمجوهرات، ويصرون على أن الجسم الغريب الذي ِصوّرته المنحوتة لا ينطبق على أي أداة تقليدية قديمة شائعة الاستعمال.

في نهايْة المطاف، من الُصعب التكهن بطبيعة هذا الجسم الذي تعرضه الخادمَة على السيدة، كما أنه ايضا مْن المستحيل ترجيح أي احتمال ممكن ومعقول بهذا ْالشأن.